تبدأ احداث الحلقة ب(إنجي) مع احفادها وهى تتحدث فى الهاتف مع أبنتها (مي) ونعود بالأحداث الى الماضي لنجد الخادمة التى تعمل عند (هبة) جارة ((إنجي)) تذهب ل(إنجي) فى منزلها لتنقذها من هبه التى تريد عقابها لانها حطمت طبق من البيض وبعدها تتحدث ام عليش خادمة (إنجي) معها وتطلب منها اجازة لزواج ابنتها وتوافق (إنجي) على مضض وتبدأ هى فى العناية باعمال المنزل وترهق جدا ولا تستطيع الصمود وتتصل بامها لتطلب منها المجئ الى منزلها لتساعدها
وتفاجأ هى وعلي فى الصباح التالى بقدوم والدها بدلا من امها لانها مريضة وتعود من العمل فى اليوم التالى لتجد والدها قد طبخ وجبة شهية للاسرة ويسعد الجميع بالطعام الشهى وينقلب نظام المنزل رأساّ على عقب ويدلل والدها الأولاد وننتقل الى الجريدة لنجد (إنجي) تفكر فى نظام حياتها المقلوب وان ابيها رعم مساعدته لها لا يهتم بالنظام
وتأتى لها (كاميليا) صديقتها بخادمة من طرفها وتعمل لفترة ثم تطردها (إنجي) لأنها تفشى اسرار منزلها الى الجيران ثم تأتى لها بأخرى وتكون سيدة عجوز فتشفق عليها (إنجي) من العمل وتجلب لها خادمة اخرى وتكون حسودة وتطردها أيضاّ وتأتى لها بأخريات ولا يعجبها.