تبدأ أحداث الحلقة بـ(علي) يذهب ليزور الدكتور (سميرا) في منزله، ويطلب منه أن يفحصه لأنه يشعر بالإرهاق ولا يستطيع العمل، وبعد الفحص يخبره أنه بحاجة إلى إجازة، ويفضل أن يكون منفردا، ويذهب (علي) إلى المنزل ويخبر زوجته أنه بحاجة إلى إجازة، ويحاول إقناعها أنه يحتاج أن يكون وحيدا إلا أنها ترفض رفضا قاطعا، وتقنعه ألا يذهب إلى العمل، ويجلس في المنزل، ويراعي شئون المنزل بدلا منها؛ لأن (أم عليش) مدبرة المنزل في إجازة، ويخلدان إلى النوم ليستيقظ (علي) اليوم التالي ليجد زوجته وأولاده يغادرون المنزل، وهي تطلب منه أن ينظف الشقة، وننتقل إلى الجريدة لنجد (إنجي) و(كاميليا) تفكران في كيفية إطالة إجازة زوجها، ويظهر المدير ليطمئن منها على صحة (علي)، فتطلب منه أسبوعا إجازة لزوجها، وتتعلل بأنه مريض جدا لتستغله لأطول فترة في شئون المنزل بدلا منها، وتعود (إنجي) إلى منزلها لتعامل (عليا) بفتور، وتتركه وتنام، وفي الصباح يذهب (علي) إلى الدكتور (سمير) مع جاره (شريف) ليجد له حلا لمشكلته، وننتقل إلى الجريدة لنجد أن (إنجي) قد نشرت مقالا عن المساواة بين الرجل والمرأة في واجبات المنزل، وأنه يجب أن يتقاسما الواجبات كما يتقاسما الحقوق، ويجد المقال صدى واسعا بين النساء، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد (عليا) في المطبخ، وتعامله بقسوة؛