بعد غياب سنوات، تعود ابنة غريب برفقة ابنتها إلى منزل العائلة بنية طلب السماح من والدها، لكنها تتفاجأ بتغيرات كثيرة وصادمة طرأت منذ مغادرتها.
يتهافت الخطاب على بيت غريب طالبين الزواج من ابنتيه الجميلتين ندى وسلوى، إلا أن ردودهما تؤدي إلى أحداث غير متوقعة.
تكشف ندى عن طريق الصدفة عن معلومة تشعل غضب عبد الرحمن، وتتركها في موقف لا تحسد عليه. يبدأ ناصر بتنفيذ خطته التي تستهدف غريب.
بينما تكبر المشاكل بين غريب وزكريا، ويدخل الأخير في غضب شديد، يأخذ إعجاب ندى بناصر منحى خطيرا.
تستعين ندى بمساعدة سالم لتنفيذ خطوة جريئة، الأمر الذي يتسبب بخيبة أمل شديدة لوالدتها. يخسر غريب كل شيء.
يدخل غريب في موجة غضب حادة عندما يكتشف أن ملفاته تعرضت للسرقة. تقرر أم عبد الرحمن الانتقام من شقيقتها بسبب رفضها لابنتها.
يظهر ناصر وجهه الحقيقي لندى التي تقع فريسة لخطته. يتزوج خالد من علياء مرغما حتى لا يطرد هو ووالدته من المنزل.
يقف سالم إلى جانب ندى بينما تعاني من مشكلة تلو الأخرى. يكتشف غريب سر سلوى، ويعمل على تفادي فضيحة ثانية.
بعد تخلصها من ندى، يخطط ناصر لاستغلال نسرين. يشتكي زكريا على غريب للشرطة لاسترجاع الأموال التي اقترضها منه.
تعيش سلوى حياة مزرية كخادمة لأهل زوجها مقابل مبلغ رمزي مع حرمانها من زيارة أهلها. يلقى القبض على غريب بسبب الدعوى المرفوعة عليه من زكريا.
تصر سلوى على زيارة أهلها الأمر الذي يثير امتعاض زوجها. تحاول نسرين الانتقام من ناصر لطردها من منزلها. تقرر ندى مشاركة ناصر خبرا ما.
خلال رحلة قارب، يحاول بدر تخريب علاقة سلوى بزوجها. يطارد شبح أسماء شفيقة في أحلامها.
بعد اكتشافه ما فعله كل من بدر وناصر، يفقد غريب السيطرة على أعصابه ويتم القبض عليه للمرة الثانية.