كبير عائلة الرفاعي الحاج محمود مريض جدا ويجب عليه اختيار شخص آخر لقيادة الأسرة في غيابه.
ياسين متهم بقتل والده ويسجن. وأثناء نقله إلى النيابة يقع حادث وينجح في الهروب إلى الإسكندرية ويبدأ رحلة البحث عن القاتل الحقيقي.
بعد هروبه يحاول ياسين التكيف مع الظروف الجديدة، وبسبب هروب ياسين يتهم شقيقه يحيى بالإهمال، مما يؤدي إلى فصله نهائيًا من الخدمة كضابط.
يُحبس يحيى أربعة أيام على ذمة التحقيق بتهمة تهريب شقيقه ياسين، ويواصل فاروق محاولته الوصول إلى ياسين للانتقام منه.
يُطرد يحيى من وظيفته بعد اتهامه بتهريب شقيقه، وتمرض ابنة ياسين، فيستعين بطليقته. يظهر فاروق وجهه الحقيقي ويطرد عائلة ياسين من بيت الرفاعي.
تواصل سامية الوقوف إلى جانب ياسين في الصعوبات التي يواجهها. يذهب ياسين إلى فاروق بعد أن علم بطرد عائلته، فيحاول قتله لكنه يهرب. سامية تكذب على أهلها بشأن زواجها من ياسين ليبقى في المنزل.
يهرب ياسين للمرة الثانية بعد أن حاول يحيى إيقافه، والأخير موقوف بتهمة تهريب شقيقه. يكتشف المدعي العام أن السيارة التي صدمت شاحنة نقل السجن مسجلة باسم عائلة الرفاعي. يقرر ياسين تسليم نفسه للشرطة، لكن والدته تقنعه بعدم فعل ذلك، ويطلق سراح سعيد من السجن.
بعد خروج سعيد من السجن، تنقطع سامية عن مصدر رزق ياسين في الصيدلية، وتحصل رُقية على وظيفة لإعالة المنزل، لكنها تتعرض للتحرش في العمل. يطلب فاروق يدها للزواج، لكن والدتها ترفض.
