ريم وإيهاب يوهما الجميع أن ريم مجنونة ويقررا السفر لمصر للعلاج ويطلب الإذن من الموساد، وحسن يحزن بسبب رفض عمه زواجه من ابنته مريم، ويعود علي للمنزل بعدما طلب إبراهيم ذلك.