يحزن علي ويترك المنزل بعد إهانة إبراهيم له، وحسن يؤكد أن علي ليس خائن مثل سامي ولكن إبراهيم يصمم أن العرق دساس، وحزب الله يوافق على تجنيد ريم لصالحهم وإيهام الجميع أنها مجنونة كتمويه، والشيخ هادي يؤكد لحسن أنه لن يتركه وسيزوجه حوراء حال هدوء الأمور.