يتضح أن شاؤول وإيهاب يعملا لصالح حزب الله وجواد يطلب من والده خطبة حسن لمريم ابنة كريم، ويحاول عادل التقرب من حسن ويُذكره أن خاله شهيد وكان يعمل في المقاومة، والموساد يكلف سعيد من جديد بوضع عبوة ناسفة على الطريق، وتصل معلومات مهمة جديدة لحزب الله من شاؤول وإيهاب باختراق الموساد لشبكة اﻻتصال الداحلي.