تعثر شعيب في محاولة تحقيق الديمقراطية في القسطنطينية، وانتقل بعدها إلى قرطاج ليكون أبا وزوجا لسيدة تبحث عن ابنهما المحارب الشاب. فهل سيكمل سعيه لهدفه، أم سيطر عليه اليأس؟