يذهب فرماوي إلى سلسبيل ويعرف بحديثها مع الجيران رغم تحذيره إياها فيضربها، ويذهب رفعت مع أهله إلى حرازي ويطلب يد ابنته كرمان، فترفض روحية، وتقوم مشادة بين فرماوي وحرازي بسبب هذه الزيجة.