بعد أن يجد فهد اسم عهد محفورا على خشب سريره، يذهب في جولة بسيارته حول المدينة ليجد نفسه واقفا أمام مطعمها. ما يفعله بعد ذلك يؤدي إلى تغير مجرى الأحداث كليا.