أحب الله أن يجعل من لعازر عبرة وأن يعلمه عظمته وقدرته فقبض روحه، وأعاده للحياة بعد مائة عام، ولما أفاق من موته وجد حماره ميتًا فأعاده الله إلى الحياة من جديد.