يُطعم الشيخ صادق الحمام ويُخبرهم أنهم رمز للسلام وأنهم عندما رست سفينة نوح عليه السلام أخذت حمامة غصن الزيتون وزرعته فافتخر الحمام ببني جنسهم وحكى لهم قصة طير إبراهيم.