يتعب الشيخ صادق في رحلته بالصحراء ويُخبر ناقته انه سيستريح عند البئر، ثم ينظر الشيخ صادق خلفه ويرى أن الناقة الصغيرة قد تعثرت قدمها في شوك لينزل مُسرعًا إليها ويخرج من قدمها الشوك ويحكي لها قصة سيدنا صالح.