يتبدل حال المهلب نفسيًا بعد موت ميمونة، وتتمنى زمردة أن تحظى بحظوة لديه، ويستدعي البشر بن مروان- المهلب الذي يرفض المجيء، ويقع خلاف بين زمردة وزوجة المهلب.