يطلب النجف الزواج من ميمونة لكنها ترفض، ويجتمع شمل رباب مع ابنها الضائع بعد سنوات طويلة، وتقرر رباب أن تبحث عن جارية له، ويطلب منها أن يعودوا إلى وطنهم ويعودوا أحرارًا من جديد.