يكتشف فريد أن فهمي باع نصيبه من الفيلا إلى فوزية، وتطلب فريال من زميلها أن لا يتعجلان في الزواج، ويترك أبناء فوزية المنزل ويذهبوا لوالدهم، وتأتي سيارة فارهة للخانكة فيكتشفوا أن صاحبها هو السحت.