يكتشف القص أن علي ليس ضابط شرطة بل يعمل في الملهى الليلي كضابط إيقاع، ويشعر القص بتأنيب الضمير بسبب قتله لولا، فيخبره سلامة أن يذهب ليعترف بالأمر ويعده بأن يخلصه من الحكم، ويذهب القص للاعتراف بالجريمة ويخرج يوسف من الحبس.