يستيقظ جمال ليجد نفسه ملقيا على الشاطئ وفاقد الذاكرة عن كل ما حصل معه الليلة السابقة. عندما تحتجزه الشرطة بتهمة القتل، يجبر جمال على محاولة إثبات براءته مهما كلفه الأمر.
بعد الفاجعة الأخيرة، يطفح الكيل بجمال وباقي العاملين في الفندق، ويقررون إشعال النار في الغرفة 207، غير مدركين بأنها ستكون في انتظارهم ومستعدة لمواجهتهم.