بعد عشرين سنة، يستذكر والدان يوم اختطاف ابنتهما لينا، ويقرران البحث عنها من جديد معتمدين على الشبه بينها وبين توأمها خلود.
يجيب الخاطف على بعض تساؤلات لينا، ولكنه ينسى إقفال الباب عند ذهابه لزيارة والدته في المدينة. لاحقا، تجد لينا باب الحرية مفتوحا لها.
بالرغم من اعتراضات العائلة، تقوم الأم باتخاذ إجراءات صادمة أملا في العثور على لينا. لاحقا، يضع ماجد ثقته بلينا بعدما حصل، ويقرر مكافأتها.
عد قضائها عشرين سنة محتجزة، تكسب لينا ثقة ماجد حيث يسمح لها بالتجول في المنزل ومشاهدة التلفاز. لاحقا، يحاول راجو فضح جريمة ماجد.
يشك ماجد بأن هناك خطبا ما، ويطلب من لينا أن تجري اختبار حمل. تكرر فاطمة محاولة البحث عن لينا مستعينة بصور لخلود.
يحاول ماجد منع عائلته من دخول بيت الرعب، ولكن العنود ما زال لديها فضول للدخول. في الوقت ذاته، تتحسن حالة خلود الصحية عندما يصلها خبر مفرح.
يكافئ ماجد لينا لالتزامها الصمت خلال زيارة والدته، فيهديها ثيابا ويصطحبها إلى المركز التجاري، حيث تحاول لفت انتباه أحد رجال الأمن.
يستضيف برنامج تلفزيوني والدة لينا وشقيقتها، ولدى مشاهدتها الحلقة، تكتشف والدة ماجد الحقيقة، بينما تتعرض العنود لحادث سير مروع.
تكاد إحدى محاولات لينا للهروب أن تفضح سر ماجد لصديقه. لاحقا، تتأزم الأمور خلال اتصال هاتفي بين ماجد وخلود.
تستمر لينا في العمل على توسيع الثقب في الحائط لتهرب، ولكن خطأ صغيرا يهدد بكشف خطتها. أما ماجد، فيبدأ تنفيذ خطته.
تستعيد خلود وعيها لتفاجأ بوجودها في قبو مظلم، ولكنها لا تدرك شدة الخطر الذي يحيط بها إلا عندما ترى صورة لماجد وتوأمها لينا.
يصاب أهل خلود بالذعر بعد اختفائها، فيما تنجح لينا في العودة إلى المنزل حيث تعمل على الهروب بقوة وطاقة أكبر.
ينجح المحقق عبدالله أخيرا بمعرفة مكان خلود، فيبشر عائلتها بالخبر، لكن يبدو أن بانتظارهم صدمة كبيرة عند وصولهم. لاحقا، يحاول ماجد تفادي الشرطة.