تشتكي رانيا لعادل من وجود سناء أخته وإنعام والدته في شقتهما بعدما تطلقت كلًا منهما، وتدخل كلًا منهما في حياتهما الخاصة، ثم تتفاجئ بخبر الحجز على شقة مجيدة، ومجيئها هي ونجلاء للعيش في شقة عادل.
يحتاج عادل لدخول الحمام فجعل رانيا تستيقظ لتغطية مجيدة ونجلاء، وعندما عاد وجدهما ينامان في سريره، وهنا بدأت إنعام وسناء بمعايرة عادل بسبب نومه في الصالة، فاقترحت عليه رانيا أن يجهز لهما غرفة المخزن.
تقوم سناء باستخدام المكنسة الكهربائية لمضايقة مجيدة ونجلاء، فاستيقظ عادل، وبسبب المشاكل ذهب للقهوة لكي يستكمل نومه، لكن رمزي جاء فقام حتة بطردهما، فذهب للبازار، وبعدها عاد للبيت وقام بتقسيم عمل المنزل بين الستات.
تحدث مشكلة بين عادل ورانيا، فتدخلت سناء وإنعام، فقامت مجيدة ونجلاء بأخذ رانيا لغرفتهما، وبذلك حدث خصام في المنزل بين الطرفين، ورغم أن الطرفين في نفس الشقة إلا أنهما تصرفا وكأنهما في أماكن محتلفة، لكنهما تصالحا.
يذهب بهاء سلطان لشراء تماثيل، فعرض عليه عادل بعض من الشعر الذي يكتبه، لكنه لم يعجب به، يدعي عادل أن بعرور سرق منه أغنية أيظن، فعرض عليه سيد أونكل من خلال سلكها المال، فرفض عادل ثم ندم عندما كسب بعرور القضية.
تأتي منى لزيارة مجيدة، فحذرت رانيا عادل من أنها تحسد الناس، وعندما تأكد من ذلك، قال لرمزي فجلب له دعبول على أنه دجال، وعندما ذهب للشقة عرف عادل أنه نصاب عندما حسدته منى، ثم تنتهي الأحداث بألم في عين عادل عندما حسدته منى.
تأتي سلوى منطعي لشقة عادل وطلبت منه المال الذي دفعته لعلاج والده سعيد، لكنه اتفق مع إنعام وسناء على عدم دفع شيء لها، ولكن عندما تعبت سلوى من ساندويتشات رانيا، ذهب سعيد لعادل ليطلب مال، فعرف عادل أنها لعبة.