يعفو أبو العبد عن مراد، ويخرج جودت من السجن، بينما تذهب دنيا وطرفة للعمل في الحفلة التنكرية التي تقيمها شهرزاد، وهناك غنت دنيا أمام المنتج الفني جوزيف والذي وقع على عقد بأغنيتين وفيديو ورحلة لليونان، لكن شهر زاد أخذت العقد لها.