تكتشف أم باسل عزم ابنها على الرحيل، واشتراكه مع جماعة إرهابية، ويعلم إبراهيم بثراء والده الفاحش، فيواجهه بالأمر، فيكشف صالح سرًا بأن إبراهيم ليس ابنه وأنه تولى تربيته وهو صغير بعد دخول والده الحقيقي السجن.