يبايع سلمي أبو بكر البغدادي ويطلب من عشماوي وعماد أن يبايعوه ولكنهم يرفضون يتواصل عشماوي مع أيمن الظواهري ويُقرر أن ينشيء جماعة المرابطون ويبث مقطع فيديو بهويته الأصلية، يعود عماد مع مجموعة من الأفراد إلى الصحراء الغربية يستشهد العقيد أركان حرب رامي حسنين.