يُقرر الأمير أبو عبدالله أن يغادر مزرعة الإسماعيلية بعدما وصلته معلومات بتكثيف قوات الأمن وتشديدها على الإسماعيلية، يُقرر المنسي مساعدة والدة التكفيري الذي أعطاها طعام يوم أمس ثانية، يودع العسكري ياسر قائده المنسي ثم يرى تكفيري في الخفاء ويذهب إليه ويفجر نفسه فيه ويستشهد.