يأتي د. سليم للعزاء في د. جلال فيسلم عليه د. تامر مضطرا وترفض د. هدى السير مع د. يوسف وتخبر د. شذى د. إبراهيم أنها أضطرت لقبول مجيي د. أمير للأوبرا ويضطرب د. أمير في علاج مريض ويضطرب د. عمرو أثناء عملية مع د. ليلى وتطلب د. ليلى من د. عمرو الذهاب لطبيب نفسي وتكتشف د. ماجدة كذب د. هشام ود. نجوى بخصوص حالة المريضة مها فتقوم بتأنيبهم ويستمر اضطراب د. أمير في عمله فينبه د. إبراهيم فيقوم بتعينفه وتذهب د. نجوى لد. سليم للتحدث معه فيقوم بطردها ويذهب أ. مجدى لزيارة د. هدى في المستشفى فتهرب من الحديث معه وتهرب مربية أولاد د. تامر من المستشفى بعد سرقتها لبعض الأدوية المخدرة ويذهب د. إبراهيم لمنزل د. أمير فيقوم والده بطرده ويذهب د. تامر لزيارة خاله الأخر هاني في السجن ليخبره بوفاة د. جلال