يقوم جلال بإعادة تعيين دكتور خالد بعد اعتراف يمنى بأنه كان خطؤها هي وليس خالد هو من تسبب في قتل الصبي. أصيب الأطباء بالصدمة عند سماعهم خبر وفاة زوجة تامر، بل إنهم صُدموا أكثر عندما عاد تامر بعد الوفاة لمباشرة عمله. يأتي إلى قسم الطوارئ اثنان من المتصارعين أدت المنافسة بينهما إلى تبادلهما الضربات القاتلة، التي أدت إلى إصابة أحدهما إصابة بالغة بالرأس تستوجب إجراء عملية عاجلة. فوجئ الأطباء بتطوع تامر للقيام بإجراء هذه العملية الخطيرة، ويوافق جلال على ذلك، لكن تامر يظهر أول علامة على حزنه العميق الذي كان يخفيه عندما انهار في منتصف إجرائه للعملية. ولكنه سرعان ما يتمالك نفسه ويستعيد قوته لينقذ حياة المتصارع. بعد استعادة جلال لمنصبه كمدير للمستشفى، يعيد تعيين ماجدة مرة أخرى كمساعدة له.