سمر زوجة إبراهيم تعبر له عن مدى الألم والفراق بينهما. بسمة تبدأ في الامتعاض من إبراهيم الذي يخفي علاقتهما. عزيزة تعيش حياة صعبة لأنها تعتني بجارتها أمال التي تعيش حياة زوجية صعبة. أمال تم الاعتداء عليها في قسم الطوارئ من زوجها. وأجبر الزوج من قبل خالد للموافقة على الطلاق بدلاً من دخوله السجن بتهمة الاعتداء عليها. والد رامي يستنكر عمله ويريد منه أن يترك المستشفى. ويرفض رامي متسبباً في خلاف كبير بداخل عائلته. بعد أن شاهد خالد إحدى محاولات فؤاد من أجل العودة إلى يمنى بدأ في تجاهلها ونسى أي مشاعر كان يكنها لها في يوم من الأيام. ويعيد خاتم خطوبتهما. فاطيما تستمر في البعد عاطفياً عن طارق. وتدرك أن مستوى أسرتها المادي سوف يقف في طريق سعادتهما بعد الزواج في ظل الغنى الفاحش لأسرة طارق. والدة طارق تكشف له عن نفس المخاوف. عزيزة تطمئن فاطيما وتقنعها بأن تتبع قلبها. تنجح جراحة عمرو. سيتغيب فؤاد عن المستشفى لمدة أسبوع ويختار رامي ليحل محله كمدير للمستشفى بدلاً من جلال، يصبح رامي مدير جلال. تواجه يمنى ليلى بعلاقتها المريبة بعمرو. ابن عزيزة الأصغر يدخل قسم الطوارئ بعد إطلاق النار عليه خلال مواجهة مع الشرطة. يهرع إبراهيم للطفل المفزوع ويكتشف أن الرصاصة قريبة للغاية من عموده الفقري وستسبب له الشلل مدى حياته. ويتم إدخال الصبي إلى غرفة العمليات وتكون عزيزة موجودة هناك أيضاً وهي تعمل في جراحة مجاورة. وبعد أن انتهت من مريضها هرعت لمساعدة إبراهيم وانهارت تماماً عندما اكتشفت أن المريض هو ابنها ويصارع من أجل الحياة. سيعيش ابن عزيزة، ولكنها ترفض تقبل ما يقوله إبراهيم بأن ابنها سيعيش بقية عمره وهو مشلول.