تصارع أمينة كرهها للرجل العجوز الذي اعتدى عليها في الماضي، والمسئول أيضاً عن الاعتداء على الشابة الصغيرة. وأخيراً تكشف أمينه عن هوية ذلك الرجل لعائلة الضحية. ولم يخرج الرجل حي من المستشفى بسبب ما فعلته أمينة عندما كشفت هوية الرجل أمام عائلة الشابة. الشرطة تبدأ في التحقيق في وفاة هذا الرجل الغامضة. تصبح أمينة متهمة. يتم استجواب ليلى وعزيزة وأمينة من قبل المحققين. رامي يستمر في الإصرار على تربية ابنه مع بسمة أو بدونها. رامي يكتشف أن مريم حامل. تزداد الحالة تعقيداً بين رامي وزوجته مريم وبسمة وإبراهيم. شائعة تسبب دكتور عمرو في وفاة رجل الإطفاء البطل وعدم قدرته على الإبصار بشكل جيد والشائعات المنتشرة في المستشفى حول إعجابه بليلى يقلل من مهارته كجراح متميز. عمرو يأتمن خالد على سر ضرورة إجراءه لعملية خطيرة في عينه لإنقاذ بصره ومستقبله كجراح. يبوح خالد بهذا السر لجميع الأطباء. يذهب خالد لمنزله ليجده غارقاً في المياه. والد خالد هو المسئول عن هذه الأضرار. والد خالد يحتاج إلى عناية خاصة وقد يضطر إلى اصطحابه إلى منزل الزوجية المستقبلي له وليمنى. كيف سيقول ذلك ليمنى التي تأمل في بدء حياتها مع خالد وتحلم بتكوين أسرة؟ تعترف أمينة لليلى ويمنى بأنها كانت ترغب في قتل المغتصب ولكنها تنفي تماماً قيامها بذلك. ليلى تعود إلى المنزل وتحتاج إلى التحدث مع زوجها معتز ولكنه يرفض أن يتحدث معها في أي شيء يخص المستشفى.