بعد كارثة وفاة رجل الإطفاء البطل يستقيل الدكتور معتز من منصبه في المستشفى، وتعتبر الحلقة السابعة تقديماً لرجل الأعمال الخليجي السيد عبد الله ذو النفوذ بالإضافة إلى صديقه الجراح الدكتور فؤاد. تصاب زوجة عبد الله بحالة إعياء شديدة أثناء تواجدها في الطائرة مغادرين الخليج لقضاء عطلة، ويتصل عبد الله بالدكتور فؤاد ليقابله في قسم الطوارئ لكي يعتني بحالة زوجته الخطيرة. وفي المستشفى يستقبل الدكتور خالد الحالة ويكشف التشخيص لحالة زوجة السيد عبد الله عن إصابتها بانفجار في الزائدة الدودية لتشكل خطراً على حياتها مما استدعى ضرورة إجراء جراحة سريعة لها لإنقاذها. ويقوم خالد بمحاولة إنقاذ حياتها بالرغم من المعاملة المهينة له من قبل عبد الله. ويصل الدكتور فؤاد أخيراً ليقوم بإجراء الجراحة المنقذة لحياة زوجة عبد الله. وعرفاناً من عبد الله بفضل المستشفى في إنقاذ زوجته يعرض على الدكتور جلال خطة من أجل إنقاذ المستشفى من الأزمة المالية. وسوف يستحوذ على النصيب الأكبر من المستشفى وسيجعل فؤاد هو عينه على كل ما يحدث يومياً في المستشفى. وهو الشيء الذي سيجعل الدكتور جلال مجرد طبيب في المستشفى وتتحول إدارة المستشفى إلى الدكتور فؤاد. وتستمر حالة الحركة المتواصلة في قسم الطوارئ. الممرضة ياسمين المطلقة حديثاً والحامل تكتشف حباً جديداً في المستشفى. ويرفض شقيقها المستبد العلاقة ويهدد الشاب الصغير. تولد الرومانسية في المستشفى من أجل مريض عجوز. فاطيما تشعر بأن خالد يخطئ في تقدير حالة اعتداء مادي من قبل زوجين على ابنيهما. يخطط كل من خالد ويمنى لمستقبليهما. الدكتور تامر يحاول تهدئه شاب فقد زوجته. بسمه تزور دكتور إبراهيم في المستشفى ولكنها تفاجأ بزيارة غير متوقعة من زوجة إبراهيم.