تخطف العصابة يوسف وابنه من الفيلا ويظنوا أنه توفى ويقذفوه من السيارة في البحر، ويقذفه الموج للشاطئ وتعثر عليه ميرا وتنقله للمستشفى بمساعدة برهوم، ويتم حجز ابن يوسف وطلب فدية 2 مليون دولار، وتبيع هيا كل مجوهراتها وتذهب لتسليم فدية ابنها.