يتشاجر (عبد القوي) مع ابنه (رشاد) على مساعدته لزوجته (رباب) لتتلخص من الجنين، فيلوم عليه (رشاد) طرده من المنزل هو ووالدته، وتقوم أم (زينب) بإبلاغ الشرطة عن اختفاء ابنتها، وإذا بـ(فارس) يضطر إلى الاعتراف بمكان تواجدها ويتم زواجها من (عبد القوي)، ويدخل بها بالرغم من محاولة هروبها، في حين تحاول (حنان) زوجة العمدة هي الأخرى الهرب إلا أنها تفشل.