يوجه العمدة أصابع الاتهام لـ(عبد القوي) بمحاولة قتل (مبروك) حتى لا يفشي سره وما اكتشفه من ألاعيبه، وفي المساء يطلب (رشاد) يد (ورد) من والده (عبد القوي) ويهدده في حالة زواجها من آخر، وإذا بـ(كاملة) تكتشف سر (عطر) الخطير وعلاقتها بـ(حسني) بعد أن شاهدتهما سويًا. مع كل تلك المشاكل يقرر (عبد القوي) الزواج من فتاة قاصر أخرى تُدعى (زينب).