تنجح (عطر) في التخلص من الجنين بعد عملية إجهاضٍ صعبة، ويستاء (حسني) من ذلك وتنصحها (أمينة) بالابتعاد عن شقيقها ، في حين يخبر (رشاد) والده (عبد القوي) بأن (مبروك) و(حسني) هما من قاما بإشعال النيران في مزرعته، في حين يتوجه (عباس) إلى الإسكندرية ليبحث عن ابنته وزوجته ويقابل (حورية) صدفة.