تشتعل الحلقة بالكثير من المشاكل؛ حيث تتوفى القاصر (رباب) في أثناء محاولة إجهاضها، ويتملك الخوف من (شادية) وابنها (رشاد) بعد وفاتها خوفا من اتهام (أمينة) لهما بأنهما السبب في إجهاض ابنتها، في حين تحمل (عطر) من (حسني) بعد أن تزوجت به عرفيا. ويقرر العمدة الزواج من قاصر فلا تجد زوجته من سبيل إلا أن تطلب من نجلها الهروب لتلهي زوجها عن الزواج بالبحث عن ابنه.