يستاء (عبد القوي) عندما يكتشف أن (عباس) خدعه وكتب مؤخر صداق أكثر من المتفق عليه، إلا أن خبر حمل (رباب) جعل السعادة ترفرف عليه، في حين تستاء (شادية) من هذا الخبر لوجود شخص قد يشارك ابنها الميراث، وتخبر ابنها (رشاد) بأنها هي التي قامت بحرق شونة عبد القوي، وأنها سوف تقوم بدس المخدرات له للانتقام منه، وعلى الجهة الأخرى، يحاول (حسني) معرفة رأي عبد القوي في فكرة زيجته من شقيقته (عطر)، ويقرر الزواج منها عرفيًا بعد أن اكتشف رفض عبد القوي لتلك الفكرة نهائيًا.