تقرر الزوجتان أمينة ورباب على عدم الإنجاب من زوجهما عبد القوي الذي يقرر الاستعانة بابنه رشاد حتى يتولى حساباته وأعماله، وترحب بذلك طليقته حتى تستطيع أن تأخذ حقها منه، وإذا بأحد الأشخاص يشعل النيران في شونة الحاج عبد القوي انتقاما منه ومن أفعاله، وعلى الرغم من كل ما يحدث يطلب من شقيقته عطر البحث له عن فتاة أخرى يتزوجها أملا في أن يخرج من الحالة النفسية السيئة التي تسيطر عليه.